المنشاوية
رشا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتدى أحباب منشاة سلطا ن يرحب بك فمعك على الخط أبيك وأمك وأخيك وأختك وأبنك وابنتك الجميع يرحبون بك مرحبا زائرنا الفاضل اهلا بك لو علم المنتدى بمن يزوره لفرح واستبشر بقدومه ...

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رشا 829894
ادارة المنتدي رشا 103798


المنشاوية
رشا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة منتدى أحباب منشاة سلطا ن يرحب بك فمعك على الخط أبيك وأمك وأخيك وأختك وأبنك وابنتك الجميع يرحبون بك مرحبا زائرنا الفاضل اهلا بك لو علم المنتدى بمن يزوره لفرح واستبشر بقدومه ...

ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا رشا 829894
ادارة المنتدي رشا 103798


المنشاوية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنشاوية

اهلا يازائر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ *
منشاة سلطان- اهل الكرم - اهل المحبه - اهل الشهامه- أسأل الله العظيم أن يجعل هذا المنتدى سببا لكل خير لقريتنا -وأن يكون سببا للتقارب والتواصل بين أهلها- اللهم بارك في قريتنا
اللهم احمى مصر وشعب مصر اللهم استودعتك مصر وأهل مصر يارب اختار لهم الخير اللهم ألف بين قلوبهم ووحد صفوفهم اللهم احفظهم بعينك التى لا تنام اللهم أبر لهم أمر رشد يعز فيه اهل طاعتك ويذل فيه اهل معصيتك اللهم احفظهم بحفظك واستر عليهم بسترك اللهم آمن روعاتهم وأصلح حالهم عاجلا غير آجل يارب
منتدى المنشاوية أحباب منشأة سلطان يتقدم بخالص التهاني القلبيه لجميع اهالى القرية بمناسبة حلول عيد الاضحي المبارك اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات ومزيد من التقدم
عدد الزوار
clavier arabe
المواضيع الأخيرة
»  حدث فى مثل هذا اليوم 19سبتمبر
رشا I_icon_minitimeاليوم في 1:05 am من طرف احمدشعبان رجب

» حدث فى مثل هذا اليوم 18سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 10:01 pm من طرف احمدشعبان رجب

»  حدث فى مثل هذا اليوم 17سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالثلاثاء 17 سبتمبر 2024, 12:57 am من طرف احمدشعبان رجب

» حدث فى مثل هذا اليوم 16سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالإثنين 16 سبتمبر 2024, 1:49 am من طرف احمدشعبان رجب

» حدث فى مثل هذا اليوم 15سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالسبت 14 سبتمبر 2024, 11:26 pm من طرف احمدشعبان رجب

» : حدث فى مثل هذا اليوم 14سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالسبت 14 سبتمبر 2024, 1:20 am من طرف احمدشعبان رجب

» حدث فى مثل هذا اليوم 13سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالجمعة 13 سبتمبر 2024, 1:10 am من طرف احمدشعبان رجب

»  حدث فى مثل هذا اليوم 12سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالأربعاء 11 سبتمبر 2024, 10:01 pm من طرف احمدشعبان رجب

» حدث فى مثل هذا اليوم 11سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالأربعاء 11 سبتمبر 2024, 1:08 am من طرف احمدشعبان رجب

» : حدث فى مثل هذا اليوم 10سبتمبر
رشا I_icon_minitimeالإثنين 09 سبتمبر 2024, 10:01 pm من طرف احمدشعبان رجب

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
احمدشعبان رجب - 7952
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
admin - 3004
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
سعاد توفيق - 1034
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
نجوى - 500
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
matrex` - 474
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
وفاء - 336
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
على صقر - 305
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
اسلام - 252
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
ام محمود - 252
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
احمدحمزة - 251
رشا I_vote_rcapرشا I_voting_barرشا I_vote_lcap 
مواقيت الصلاه
ساعة

 

 رشا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمدشعبان رجب
المراقب العام
المراقب العام
احمدشعبان رجب


اعلام الدول اعلام الدول : مصر ام الدنيا
عدد المساهمات : 7952
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 64

رشا Empty
مُساهمةموضوع: رشا   رشا I_icon_minitimeالأحد 01 أغسطس 2010, 5:19 pm

لم تكن رشا مثل أي فتاة.. لم تتجاوز العشرين من عمرها.. لم تعش في القاهرة إلا أياما قليلة.. كانت تذهب الي أمها التي تعيش مع زوجها في منطقة الزاوية الحمراء وذلك بعد انفصالها عن أبيها، ثم تعود الي بلدتها الريفية بالقناطر الخيرية.. تشعر دائما بنظرات تطاردها .. تبتسم في خيلاء وهي تعلن أمام نفسها انها جميلة.. تستحق أن تحلم، وتبحث عن شخص يحقق لها حلمها.. ظروف كثيرة شاركت في تكوين هذه الفتاة.. فهي لم تصبح خائنة لزوجها بين يوم وليلة.. ولم تصبح قاتلة تقوم بالتخلص من شريك حياتها في لحظات.. ولكن أيام ومواقف ومشاهد متتابعة قادتها الي هذه النهاية.. حياتها مليئة بالمتناقضات.. اعترفت أمام رجال المباحث بخيانة زوجها والتخلص منه.. لم تخش العواقب وأصرت علي أنه يستحق كل ما فعلته به وبكلمات تملؤها السخرية قالت.. أنا خائنة.. لم أحب هذا الشيطان طوال فترة زواجي به وأنا سعيدة بهذه النهاية.. لكنها أمام النيابة بدأت تفيق لنفسها وتعلم بأنها بصدد جريمة قتل وسنوات سجن طويلة وربما تطور الأمر الي الحكم بإعدامها.. أنكرت كل أقوالها وحكت قصة موت زوجها ببساطة شديدة.. صورت الأمر كما لو كان لعبة مسلية.. وكانت أقوالها تبعث علي السخرية.. لم تكن مقنعة لأحد.. أجابت علي أسئلة النيابة قائلة:
من قال أنني زوجة خائنة؟! أنا امرأة شريفة.. لم أخن زوجي مطلقا، ولم أسيء لأحد حتي يتهمني بهذه التهمة'.
سألها وكيل النيابة: وكيف لقي زوجك مصرعه.. أجابت ببساطة شديدة.. زوجي له أعداء كثيرين بسبب سوء سلوكه ومعاملته السيئة للجميع خاصة أنه كان يعود للمنزل كل يوم وهو مخمور وفاقد للوعي تماما حتي انه كان يضايق جيراننا بالشارع بصوته العالي وسبابه للجميع.. وبالتأكيد استغل القاتل فرصة خروجي من المنزل.. في هذا اليوم لزيارة احدي صديقاتي وقام بقتله وهو مخمور كعادته.. رد عليها وكيل النيابة قائلا: لكن الجيران قالوا أنهم شاهدوكي في هذه الليلة في وقت الجريمة تحديدا وأنت تغادرين المنزل.. ردت 'رشا' هذا الكلام غير حقيقي.
أنكرت 'رشا' التهمة والخيانة بشكل تام أمام النيابة رغم انها منذ ساعات أدلت باعتراف تفصيلي أمام رئيس المباحث.. حكت قصة خيانتها، وتفاصيل مصرع زوجها، وكل اللحظات والمشاهد التي سبقت الحريمة البشعة التي راح ضحيتها زوجها.
الحب الأعمي!
رشا زوجة ظالمة ومظلومة.. حياتها عبارة عن مآسي وأحزان وعذاب.. ذكرياتها الأليمة ظلت تطاردها في كل ثانية حتي قررت التخلص من كل هذا بقتل زوجها.. وها هي بالسجن تنتظر المثول أمام حكمة الجنايات.. ولنعد بالزمن عدة سنوات للوراء حتي نعرف البداية التي أوصلتها لهذه النهاية.
حينما كانت 'رشا' في زيارة لأمها التي كانت تسكن بحي الزاوية الحمراء مع زوجها بعد طلاقها من والد 'رشا' كانت سعيدة بأيام الأجازة القليلة التي تمضيها في القاهرة الصاخبة.. تشعر بالضيق الشديد حينما كانت تأتي لحظة العودة. وتعود الي قريتها الكئيبة.. كم تمنت أن تعيش في مصر وتتزوج منها وتقضي فيها أجمل أيام عمرها.. شاهدها 'منصور' وبالرغم من أنه يكبرها بأكثر من 15 عاما إلا انه تمناها أن تكون زوجة له يستمتع بجمالها وحده دون أن يشاركه أحد.. وكان لديه محل أدوات كهربائية بنفس الشارع الذي تسكن فيه أمها.. كان الجميع يكرهون هذا الرجل لتصرفاته الغريبة ومشاكله المستمرة مع الجميع، لكنه وبالرغم من كل هذه المواصفات السيئة كان يمتلك أكثر من محل في مناطق كثيرة منها محل بالقناطر الخيرية حيث منزل أسرته والذي كان يقضي به كثيرا من أوقات العام.. حاول التقرب من 'رشا' لكنها صدته أكثر من مرة وعندما يئس من محاولاته قرر أن يدخل البيت من بابه وذهب الي أمها يطلب يدها فطلبت منه الأم أن يتوجه الي أبيها بالقناطر ليطلب يدها منه لم يضع 'منصور' وقته وذهب في اليوم التالي الي والد 'رشا' بعد أن أعطته أمها العنوان.. وداخل منزلها قابل 'منصور' الأب وفاتحه في رغبته بالزواج من ابنته.. لم يجد الأب عريسا لابنته أفضل من هذا الرجل.. فهو يمتلك أكثر من محل للأدوات الكهربائية ويمتلك منزلا بالقاهرة وآخر بالقناطر.. وافق الأب.. ترددت رشا قليلا عندما فاتحها والدها بالموضوع وذلك بسبب فرق السن الكبير لكنها في النهاية وافقت علي هذه الزيجة أملا في مستقبل جميل وزوج ثري يوفر لها كل ما تحلم به.. تم الزواج ولم تمر سوي شهور قليلة قضتها الفتاة مع زوجها إلا واكتشفت الكارثة الكبري.. فزوجها له عادات غريبة يمارسها أثناء وجوده معها في الفراش.. حاولت رشا ان تمنعه عن هذه التصرفات لكنها فوجئت به ينهرها ويهددها بالقائها في الشارع اذا لم تستجب لرغباته الشاذة.. احتملت الزوجة هذا الوضع الرهيب لفترات طويلة حتي جاء اليوم الذي علا صوتها بكلمة 'لا' وذلك عندما اصطحب زوجها بعض الرجال سيئي السمعة الي منزل الزوجية وأجبر زوجته علي معاشرتهم وهو يتلذذ بالفرجة عليها لم تحتمل رشا ما تتعرض له ولكنها كانت تفكر في الحياة التي تنتظرها اذا تركت المنزل وهربت أو اذا رفضت أفعال هذا الزوج والذي كان يكرر أفعاله الغريبة كل يوم ويعود لها مخمورا وبصحبته أشخاص غرباء كل ليلة.. وفي احد الأيام شاهدت 'نادر' هذا الشاب الوسيم ذو الابتسامة الساحرة والذي سكن في المنزل المقابل لها.. كانت تختلق أي سبب للوقوف في نافذة المنزل لم تصدق نفسها عندما وجدت تجاوبا من هذا الشاب وكأنه سمع هذه الكلمات التي خرجت من عينيها وقلبها فقط.
اللقاء الأول!
أعطته رقم تليفونها.. هكذا كانت اولي حلقات الخيانة في حياة 'رشا' عندما قررت التمرد علي حياتها التعيسه ورد ما يفعله بها زوجها.. تبادلت الحوارات الطويلة مع 'نادر' طوال فترة غياب زوجها عن المنزل وتطورت المكالمات التليفونية الي لقاءات ساخنة بشقة الشاب الوسيم دون أن يدري أي شخص بما يحدث وخلال لقاءاتهما العديدة بدأت تحكي له عن قصة عذابها منذ البداية وحتي معرفتها به وكيف تواجه الاهانة والذل علي يد زوجها الشيطان الذي يبتكر أساليب جديدة كل يوم لاستفزازها واثارة غضبها حتي أصبحت مثل البركان الثائر الذي سينفجر في أي لحظة.. حاول 'نادر' تهدئتها في كل مرة تروي له هذه المشاكل لكنه لم يعرض عليها في أي مرة أن يقوم بمساعدتها.. في النهاية لم تجد الزوجة أمامها سوي أن تصارح عشيقها برغبتها المكبوته التي طالما تمنت أن تحدث.. طلبت منه أن يساعدها في قتل زوجها حتي يخلو لهما الجو.. رفض 'نادر' فكرة 'رشا' تماما وحاول أن يقنعها برفع قضية خلع بدلا من برأيه لكنها وفي سرية تامة كانت تعد الخطة التي تتخلص من خلالها من هذا الزوج الملعون وكان ينقصها الوقت المناسب الذي ستنفذ فيها هذه الخطة .. وفي أحد الأيام عاد الزوج مخمورا كعادته وكانت 'رشا' نائمة وبدأ يضربها بدون اي سبب.. حاولت حماية نفسها من بطش يديه لكنه أستمر في ضربها حتي احدث بها عدة اصابات وبعدها خلد الي النوم .. ظلت الزوجة اليائسة طوال الليل تبكي حظها ونصيبها الذي أوقعها مع هذا الزوج.. قررت الانتقام منه وشعرت أن الوقت قد آن لتنفيذ خطتها.. قامت بشراء عقار مخدر ووضعته لزوجها في كأس الخمر التي يشربها وبعد فقدانه للوعي تماما توجهت الي المطبخ وأحضرت سكينا ثم توجهت الي غرفة النوم وأنهالت طعنا علي زوجها دون أن تصدر منه أي مقاومة وفي لحظات كان يرقد أمامها جثة هامدة غارقا في بركة من الدماء.. ابتسمت 'رشا' وهي تنظر الي جثته وتقول لنفسها.. أخيرا قتلت الشيطان.. وفي هدوء غريب قامت بتغيير ملابسها والتي تلطخت بالدماء ثم وضعتها في حقيبة ومعها أداة الجريمة ثم غادرت المنزل في برود شديد وكأنها قامت بشيء اعتادت أن تقوم به كل يوم.. تخلصت من الحقيبة الموجود بها الملابس وأداة الجريمة ثم توجهت الي منزل والدتها وظلت هناك متوقعة وصول رجال المباحث للقبض عليها في أي ثانية.. تعجبت الأم من حالة ابنتها خاصة انها لم تنطق بكلمة واحدة منذ وصولها الي منزلها.. بالفعل لم تمر سوي ساعات وكان رجال المباحث يطرقون باب شقة والدة رشا وفي هدوء انصرفت معهم وكأنها تعترف بجريمتها وأمام رئيس المباحث اعترفت بتفاصيل جريمتها وكأنها تحت تأثير مخدر قوي لا يساعدها علي انكار أي شيء.. لكن يبدو أن تأثير هذا المخدر زال امام وكيل النيابة الذي انكرت امامه كل ما فعلته ونسبت الحريمة لأحد أعداء زوجها الكثيرين.. لكن بعد مرور ساعات من التحقيق معها انهارت واعترفت بكل شيء مرة أخري وكانت هذه آخر صفحة في حياة 'رشا' الفتاة الجميلة التي كانت تنتظر مستقبلا جميلا ولم تعلم أن النهاية ستكون ملطخة بالدماء.. مرت أمام عينيها الأحداث والمواقف التي مرت بها منذ زواجها وحتي لحظة قتلها لزوجها وكانها شريط سينما يمر بسرعة.. وها هي الآن وراء القضبان تنتظر تقديمها لمحاكمة عاجلة بتهمة القتل العمد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://dlegoo.ahlamontada.com
 
رشا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنشاوية :: العام :: جرائم وحوادث منشاة سلطان وماحولها-
انتقل الى: